بِسْمِ اللهِ الرَّ حْمَنِ الرَّ حِيمِ .
إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينَا
لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ مَا تَقَدَّ مَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ
وَ يُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَ يَهْدِ يَكَ صِرَ اطًا مُسْتَقِيمًا
وَ يَنْصُرَ كَ اللهُ نَصْرً ا عَزِ يزً ا
وَكَانَ عِنْدَ اللهِ وَجِيْهًا
وَجِيْهًا فىِ الدُّ نْيَا وَاْلأَ خِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّ بِيْنَ
َوجَّهْتُ وَجْهِىَ لِلَّذِى فَطَرَ السَّمَوَتِ وَاْلأَرْضَ
بِسْمِ اللهِ الرَّ حْمَنِ الرَّ حِيمِ
نَصْرٌ مِّنَ اللهِ وَفَتْحٌ قَرِيْبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْ مِنِيْنَ
يَأَ يُّهَا الَّذِ يْنَ ءَامَنُوْا كُوْنُوا أَنْصَارَ اللهِ
كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَ ارِيِّنَ مَنْ أَنْصَارِى إِلَى اللهِ
قَالَ الْحَوَ ارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَار للهِ
الله لآ اِلَهَ اِلاَّهُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ
لاَ تَاْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ
لَهُ مَافِى السَّمَوَاتِ وَمَافِى اْلاَرْضِ
مَنْ ذَاالَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهُ اِلاَّ بِإِذْنِهِ
يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِ يْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ
وَلاَ يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ اِلاَّبِمَا شَاءَ
وَسِعَ كُرْ سِيُّهُ السَّمَوَ اتِ وَاْلاَ رْضَ
وَلاَ يَؤُدُهُ حِفْظُهُمَاوَهُوَ اْلعَلِيُّ اْلعَلِيُّ اْلعَظِيْمُ
بِسْمِ اللهِ الرَّ حْمَنِ الرَّ حِيمِ
لَوْاَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَاَيْتَهُ
خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللهِ
وِتِلْكَ اْلاَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُوْنَ
هُوَاللهُ الَّذِيْ لاَاِلَهَ اِلاَّ هُوَعَالِمُ اْلغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ
هُوَالرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ
هُوَاللهُ الَّذِيْ لآ اِلَهَ اِلاَّ هُوَاْلمَلِكُ اْلقُدُّوْسُ السَّلاَمُ اْلمُؤْمِنُ اْلمُهَيْمِنُ اْلعَزِيْزُاْمجَبَارُ اْلمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّايُشْرِ كُوْنَ
هُوَاللهُ اْمخَالِقُ اْلبَارِئُ اْلمُصَوِّرُلَهُ اْلاَسْمَاءُ اْمحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَافِى السَّمَوَاتِ وِاْلاَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيْزُاْمحَكِيْمِ
اُعِيْذُ نَفْسِيْ بِاللهِ تَعَا لَى مِنْ كُلِّ مَايَسْمَعُ بِاُذُنَيْنِ
وَيُبْصِرُبِعَيْنَيْنِ وَيَمْشِيْ بِرِجْلَيْنِ وَيَبْطِشُ بِيَدَيْنِ وَيَتَكَّمُ بِشَفَتَيْنِ
حَصَّنْتُ نَفْسِيْ بِاللهِ الْخَالِقِ اْلاَ كْبَرِ
مِنْ شَرِّمَااَخَافُ وَاَحْذَرُ . مِنَ الجِنِّ وَاْلاِنْسِ . وَاَنْ يَحْضُرُوْنِ
عَزَّجَارُهُ وَجَلَّ ثَنَاؤُهُو
وَتَقَدَّ سَتْ اَسْمَاؤُ هُ وَ
لاَاِلَهَ غَيْرُهُ اَللَّهُمَّ اِنِّيْ اَجْعَلُكَ فِى نُحُوْرِاَعْدَاِئِي
وَاَعُوْذُبِكَ مِنْ شُرُوْرِهِمْ وَتَحَيُّلِهِمْ وَمَكْرِهِمْ وَمَكَا ئِدِهِمْ
اَطْفِئْ نَارَمَنْ اَرَادَ.بِي عَدَاوَةً مِنَ الْجِنِّ وَاْلاِنْسِ
يَاحَافِظُ يَاحَفِيْظُ
يَاكَافِى يَامُحِيْطُ
سُبْحَانَكَ يَارَبِّ
مَااَعْظَمَ شَاْنَكَ وَاَعَزَّسُلْطَانَكَ
تَحَصَّنْتُ بِاللهِ وَبِأْسْمَاءِ اللهِ وَبِاَيَاتِ اللهِ وَمَلاَ ئِكَةِ اللهِ وَاَنْبِيَاءِ اللهِ وَرُسُلِ اللهِ وَالصَّالِحِيْنَ مِنْ عِبَا دِاللهِ
حَصَّنْتُ نَفْسِيْ بِ لاَاِلَهَ اِلاَّاللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاَلِهِ وَسَلَّم
اَللَّهُمَّ اُحْرُسْنِيْ بِعَيْنِكَ الَّتِىْ لاَتَنَامُ
وَاكْنُفْنِيْ بِكَنَفِكَ الَّذِ يْ لاَيُرَامُ
وَارْحَمْنِيْ بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ فَلاَ اَهْلِكُ وَاَنْتَ ثِقَتِيْ وَرَجَائِيْ
يَاغِيَاثَ اْلمُسْتَغِيْثِيْنَ
يَادَرَكَ الْهَا لِكِيْنَ
اِكْفِنِيْ شَرَّكُلِّ طَارِقٍ يَطْرُقُ بِلَيْلٍ اَوْنَهَارٍ
اِلاَّطَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ
اِنَّكَ عَلَي كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ
بِسْمِ اللهِ اَرْ قِيْ نَفْسِيْ مِنْ كُلِّ مَا يُؤْذِيْ وَ مِنْ كُلِّ حَاسِدٍ
اللهُ شِفَا ئِيْ
بِسْمِ اللهِ رُقِيْتُ
اَللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ . اَذْهِبِ الْبَأسَ اِشْفِ اَنْتَ الشَّافِى وَعَافِ اَنْتَ اْلمُعَافِيْ , لاَشِفَاءَاِلاَّشِفَاؤُكَ , شِفَاءًلاَيُغَادِرُ سَقَمًا وَلاَاَلَمًا
يَاكَافِي يَاوَافِي يَاحَمِيْدُ يَامَجِيْدُ
اِرْفَعْ عَنِّيْ كُلَّ تَعَبٍ شَدِ يْدٍ
وَاكْفِنِيْ مِنَ الْحَدِّ وَالْحَدِ يْدِ وَالْمَرَضِ الشَّدِيْدٍ , وَاْلجَيْشِ الْعَدِ يْدِ
وَاجْعَلْ لِيْ نُوْرًامِنْ نُوْرِ كَ وَعِزًّامِنْ عِزِّكَ وَنَصْرًامِنْ نَصْرِكَ
وَبَهَاءً مِنْ بَهَاءِكَ
وَعَطَاءً مِنْ عَطَاءِكَ وَحِرَاسَةً مِنْ حِرَاسَتِكَ
وَتَأْ يِيْدِا مِنْ تَأْ يِيْدِكَ . يَاذَا الْجَلاَلِ وَاْلاِكْرَامِ
وَالْمَوَا هِبِ الْعِظَامِ
اَسْاَ لُكَ اَنْ تَكْفِيَنِي مِنْ شَرِّ كُلِّ ذِيْ شَرٍّ
اِنَّكَ اَنْتَ اللهُ الْخَا لِقُ اْلاَكْبَرُ
وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِدِنَا مُحَمَّدٍ وَاَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيْمًا كَثِيْرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيْهِ وَ
الْحَمْدُلِلَّهِ رَبِّ اْلعَا لَمِيْنَ ظَاهِرًا وَبَا طِنًا وَعَلَى كُلِّ حَالٍ
0 comments:
Post a Comment